دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة
-
**- مرحباِ, كنت أرى كلينتون أنسب نوعاً ما بسبب إن لم يحكم إمريكا شخص ديمقراطي منذ فترة طويلة وأردت أيضاً أن تحكم إمريكا مرأة لكي ينتهي مفهوم أن الرجال أفضل من المرأة بالأعمال الكبيرة, وهذا موجود حتى في مجال تخصصي وهو أفلام هوليود, لكن لو تحدثنا بالمنطق وماهو عائد بفائدة كبرة للولايات المتحدة, من وجهة نظري السياسية, ترامب أفضل وأنجح للولايات المتحدة من كلينتون, ووعوده واضحه وشخصيه صريحه وأراه أكثر صدقاً من كلينتون وأكثر منطقيه, لكل شخص عيوب وطبيعي توجد اختلاف وجهات نظر, رغم ان ترامب تحدث أن الأرهاب ينتمي للإسلام وبالرغم من خطأه هذا, كون الإرهاب لا ينتمي لعرق ولا لدوله ولا لدين ولا لإي مُسمى, لإنه فعل . هو شخص ناجح جداً جداً, وقرأت عنه كثيراً وعن حياته وأنا سعيد جداً كوني تعرفت على شخصية مثل شخصيته ولأكون صادقاً يعجبني إسلوبه وطريقه بالتعامل وخاصه ردود أفعاله, لديه برنامج جيد يعرض على
NBC .. أتمنى التوفيق له بمنصبه كرئيس للولايات المتحدة**
- مرحباِ, كنت أرى كلينتون أنسب نوعاً ما بسبب إن لم يحكم إمريكا شخص ديمقراطي منذ فترة طويلة وأردت أيضاً أن تحكم إمريكا مرأة لكي ينتهي مفهوم أن الرجال أفضل من المرأة بالأعمال الكبيرة, وهذا موجود حتى في مجال تخصصي وهو أفلام هوليود, لكن لو تحدثنا بالمنطق وماهو عائد بفائدة كبرة للولايات المتحدة, من وجهة نظري السياسية, ترامب أفضل وأنجح للولايات المتحدة من كلينتون, ووعوده واضحه وشخصيه صريحه وأراه أكثر صدقاً من كلينتون وأكثر منطقيه, لكل شخص عيوب وطبيعي توجد اختلاف وجهات نظر, رغم ان ترامب تحدث أن الأرهاب ينتمي للإسلام وبالرغم من خطأه هذا, كون الإرهاب لا ينتمي لعرق ولا لدوله ولا لدين ولا لإي مُسمى, لإنه فعل . هو شخص ناجح جداً جداً, وقرأت عنه كثيراً وعن حياته وأنا سعيد جداً كوني تعرفت على شخصية مثل شخصيته ولأكون صادقاً يعجبني إسلوبه وطريقه بالتعامل وخاصه ردود أفعاله, لديه برنامج جيد يعرض على
-
أكرهه لأنه عنصري جداً
-
أن يكون عدوك ظاهر أفضل من ان يكون غائب لكن ان شاء الله امريكا في ظل رئاسته من سيء إلى أسوأ
-
بالتوفيق له في منصبه الجديد
-
ونا مالي
-
ترامب او هيلاري كلنتون او اوباما مش فارقين عن بعض امريكا عبارة عن سياسات طويلة الامد
زيها زي قطار السكة الحديد السائق هو الرئيس يمكنه ان يهدأ او يسرع السرعة ولكنه لا يخرج عن مسار القضيب -
كم أكرهه عنصري وضالم