" ..حدث في مثل هذا اليوم من رمضـــآن "
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
16 من رمضان
-
في مثل هذا اليوم من 2 هجري، وصل رسول الله صلى الله عليه وسلم وجيش المسلمين إلى بدر، وإذا بقريش قد سبقوهم إليها، وقد نزلوا بالعدوة القصوى من المدينة، وهو الجانب الجنوبي من بدر، فنزل النبي وأصحابه بالعدوة الدنيا من المدينة، وهو الجانب الشمالي من بدر، استعدادًا للموقعة الحاسمة بين الطرفين.
-
وفي مثل هذا اليوم من 385 هـ، الفاطميون ينادون في القاهرة لكل من كان من أهل السلاح أن يخرج ليأخذ الرزق الكثير، وذلك لحشد العساكر لحراسة النواحي البعيدة من الشام بعد أن تفاقم تهديد الروم البيزنطيين للبلاد الشامية.
-
وفي 16 رمضان 394هــ، قام الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله بعزل القاضي الحسين بن النعمان بعد أن تضايق من علو نفوذه واستكباره، وولّي مكانه في القضاء عبد العزيز بن النعمان الذي نزل في موكب عظيم إلى جامع عمرو بن العاص.
-
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
17 من رمضان
1- غزوة بدر الكبرى فى 17 رمضان 2 هـ، الموافق 13 مارس 623 م، حدثت معركة بدر بين المسلمين بقيادة رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ويطلق عليها “غزوة الفرقان”.
2- وفاة السيدة رقية رضى الله عنها فى 17 رمضان 2هـ، الموافق 13 مارس 623م، توفيت السيدة رقية بنت النبى صلى الله عليه وسلم.
3- استشهاد الإمام على بن أبى طالب فى 17 رمضان 40 هـ الموافق 24 من يناير 660 م، استشهد الإمام على بن أبى طالب، رابع الخلفاء الراشدين، الذى أسلم مبكرًا، وشهد الغزوات مع النبى صلى الله عليه وسلم، وتزوج ابنته فاطمة، واشتهر بالشجاعة والفصاحة والبلاغة، وقد اغتاله الخارجى “عبد الرحمن بن ملجم الحميرى”، وهو ابن ثمانٍ وخمسين.
4- الانتصار على الدولة البيزنطية فى معركة عمورية فى 17 رمضان 223 هـ، الموافق 12 من أغسطس 838م، انتصر المسلمون على الدولة البيزنطية فى معركة عمورية بقيادة الخليفة المعتصم العباسى.
5- وفاة الحجاج بن يوسف الثقفى فى السابع عشر وقيل الحادى والعشرين من شهر رمضان عام 95هـ، الموافق يونيو 714 م، توفى الحجاج بن يوسف الثقفى، قبل انتهاء مدة خلافة الوليد بن عبد الملك بأقل من سنة، وكانت وفاته بالعراق، وكان عمره 54 عامًا.
6- تنازل بيبرس عن عرش مصر فى السابع عشر من شهر رمضان عام 709هـ، الموافق 17 فبراير 1310م، تنازل السلطان بيبرس عن عرش مصر، بعد مرور عام ونصف على حكمه.
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
18 من رمضان
-
في 18 من رمضان 21هـ الموافق 20 من أغسطس 642م: توفي سيف الله المسلول "خالد بن الوليد" صاحب العديد من الفتوحات والانتصارات على أعتى إمبراطوريتين هما "الفرس" و"الروم"، وقد قضى حياته كلها بين كرٍّ وفرٍّ وجهاد في سبيل إعلاء كلمة الحق ونصرة الدين الإسلامي الحنيف.
-
في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك المصادف للخامس والعشرين من شهر تموز للعام الميلادي 742، رحل مُحَمّد بن مسلم بن عبيد الله القرشي الزهري، أحد الأعلام من أئمة الإسلام، تابعي جليل، سمع الحديث، كان يدور على مشايخ الحديث ومعه ألواح يكتب عنهم فيها الحديث ويكتب عنهم كل ما سمع منهم، حتى صار من أعلم الناس وأعلمهم في زمانه، قال الإمام أحمد بن حنبل: {أحسن الناس حديثاً وأجودهم إسناداً الزهري} وقال النسّائي: {أحسن الأسانيد الزهري}، رحل الزهي في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك ، وكان قد أوصى أن يُدفن على قارعة الطريق بأرض فلسطين وصارة المارة تدعو له، وقف الإمام الأوزاعي يوماً على قبره فقال: {يا قبر كم فيك من علم ومن حلم، يا قبر كم فيك من علم وكرم، وكم جمعت روايات وأحكاماً}.
-
في 18 رمضان 484هـ الموافق 1091م استطاع القائد يوسف بن تاشفين أن يجمع شمل المسلمين في الأندلس، ويقضي على التفرقة بين ملوك الطوائف هناك.
في 18 رمضان عام 539هـ، كانت نهاية دولة المرابطين في المغرب العربي، وقيام دولة الموحدين، فعندما اشتد الصراع بين (المرابطين) بقيادة تاشفين بن علي بن يوسف بن تاشفين والموحدين- بقيادة عبد المؤمن بن علي- حصل قتال ومطاردة بين الجيشين، وقتل تاشفين بعد أن هوى من فوق الصخرة، فقطع الموحدون رأسه وحملوه إلى (تينمل) مركز الدعوة الموحدية، وكان هذا الحادث هو نهاية دولة المرابطين في المغرب، علمًا بأن المرابطين ولوا بعد تاشفين أخاه إسحاق الذي لم يكن له أي أثر في التاريخ فيما بعد. -
في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك بدأت المذابح الهولنديّة للشعب الأندوسي، دخل المسلمون الأوائل جزر أندونيسا للتجارة في القرن الخامس عشر الميلادي، وسرعان ما أنتشر الإسلام وأصبح الديانة العامة هناك، في القرن السادس عشر الميلادي، ولما سيطر البرتغاليون على شبه جزيرة مالقه، الواقعة في ماليزيا حالياً، هددوا جزر أندونيسيا، وخاصة جزيرة سومطرة، لكن احتلال أسبانيا للبرتغال أفقدها مستعمراتها، وخاصة في أندونيسيا، جاء بعد ذلك الهولنديون وهزموا الأسبان احتلوا أندونيسيا وأسّسوا شركة شرق الهند الهولندية، واستمرت في استعمارها لإندونيسيا حتى احتلت فرنسا بقيادة نابليون بونابرت هولندا عام 1795 للميلاد، واحتلت بريطانيا جزيرة جاوه الإندونيسية عام 1811 للميلاد، بعد أن هزمت فرنسا ثم استعادتها هولندا، فثار شعب أندونيسبا ثورة كبرى كان من نتيجتها أن قام الهولنديون بقتل الأهالي خلال شهر رمضان المُبارك وهم صائمون، وأستمر القتل مدة خمسة سنوات، حتى سيطرة هولندا تماماً على أندونيسيا بعد قتل مائتي ألف مسلم.
-
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
19 من رمضان
إنشاء جامع الزيتونة بتونس
- في مثل هذا اليوم 19 رمضان 1375 هـ الموافق 30 إبريل 1956م : أصدرت الحكومة التونسية قرارا بأن يكون جامع الزيتونة جامعة مختصة بالعلم ، وأن تسمى الجامعة الزيتونية وأصبحت بها 5 كليات.
وفاة المفتي السابق حسنين مخلوف
- في مثل هذا اليوم 19 رمضان 1410هـ الموافق 15 من أبريل 1990م : توفي العالم الكبير حسنين محمد حسنين مخلوف، مفتي الديار المصرية، أحد أعلام الفقه في العالم الإسلامي في القرن الرابع عشر الهجري. عُرف الشيخ بمواقفه الجريئة وجهره بكلمة الحق.
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
20 من رمضان
-
في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك، دخل الرسول مُحَمّد (عليه الصلاة والسلام) مدينة مكة المكرمة، منتصراً هو وجيش المسلمين على كفّار قريش.
في العشرين من شهر رمضان 51هـ الموافق 29 سبتمبر 671م بني مسجد القيروان على يد عقبة بن نافع. -
في مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك الموافق للثالث عشر من شهر تشرين الأول للعام الميلادي 1188، غادر دمشق السلطان صلاح الدين الأيوبي قاصداً بلدة صغد وهي معقل الدواية، كان سكانها أبغض أجناس الفرنج إلى السلطان، حاصرها بالمناجيق وفتحها في الثامن من شهر شوال من هذا العام، وقتل من بها، وأراح المارة من شر ساكنيها، وبعدها عاد السلطان إلى عسقلان، وولى أخاه الكرك عوضاً عن عسقلان، وأرسله ليكون عوناً لإبنه العزيز في مصر، وأقام بمدينة عكا.
-
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
21 من رمضان
-
وفاة الحجاج بن يوسف الثقفي:
في 21 من رمضان 95هـ الموافق 9 من يونيو 714م: توفي الحجاج بن يوسف الثقفي، أحد رجالات الدولة الأموية، وواحد من مشاهير التاريخ الإسلامي، اشتهر بالقوة والعنف في معاملة الخصوم وأعداء الدولة، وفي الوقت نفسه أسدى للدولة خدمات جليلة، يأتي في مقدمتها: استتاب الأمن، واستئناف الفتوحات الإسلامية، وإنشاء مدينة واسط، ونقط المصحف الشريف. -
ولاية السلطان أورخان الأول:
في 21 من رمضان 726هـ الموافق 21 من أغسطس 1325م : تولى السلطان أورخان الأول عرش الدولة العثمانية، وهو الثاني في سلسلة سلاطينها، قام بتدعيم أركان الدول، وتوسيع رقعتها، وإنشاء فرقة الإنكشارية المعروفة. -
الروس يخسرون 20 ألف قتيل:
في 21 من رمضان 1271 هـ الموافق 7 من يونيو 1855م خسر الروس 20 ألف قتيل في هجوم جيش الاتفاق الفرنسي الإنجليزي العثماني على قلعة "سيفاستوبول" الواقعة حاليًا في أوكرانيا أثناء "حرب القرم" بين الدولة العثمانية وروسيا.
-
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
22 من رمضان
بدء إرسال السّرايا النّبويّة:
1هـ، - كان بدء إرسال السّرايا النّبويّة لتحقيق بعض الأهداف الإسلامية،
منها سرية حمزة بن عبد المطلب إلى العيث، سرية محمد بن مسلمة
لقتل كعب بن الأشرف، الشاعر الّذي كان يحارب الإسلام بشعره
وماله، وغيرها من السرايا الّتي ساعدت في دعم قواعد الدِّين
الإسلامي الحنيف.موقعة الطائف:
8 هـ - 630م، حدثت موقعة الطائف.
وفاة الإمام ابن ماجه:
273هـ الموافق لـ20 فبراير 886م، تُوفي الإمام الحافظ أبو عبد الله
محمد بن يزيد بن ماجه القزويني، صاحب سنن ابن ماجه،
أحد كتب الصِّحاح الستة الّتي تشمل صحيح البخاري ومسلم
وسنن النسائي والترمذي وأبو داود وابن ماجه.مولد عبد الرّحمن الناصر ثامن أمراء الأندلس:
277هـ الموافق لـ7 يونيو 891م، وُلد عبد الرّحمن الناصر،
ثامن أمراء الأندلس من بني أمية، وأوّل مَن تسمَّى بها
بأمير المؤمنين، وتلقّب بألقاب الخلافة، ويعدّ عصره الّذي
امتدَّ خمسين عاماً من أزهى فترات الأندلس، قوّة حضارة.282 هـ :ليلة الجمعة منها ولادة جعفر بن الخليفة المعتضد العباسي
وأم المولود جارية اسمها ناعم ، ولما ولدت أبنا للخليفة سماها شغب ،
وذلك المولود هو الذي تولى الخلافة باسم المقتدر بالله ،
وحين تولي المقتدر الخلافة كان عمره ثلاث عشرة سنة ،
وكان في بيت المال 15 مليون دينار .657 هـ يوم الجمعة :توجه جيش المغول بعد تدمير بغداد إلى
الشام وعلى مقدمتهم كتبغا نوين وسنكنفور وبايجو على الميمنة ،
والأمراء الآخرون على الميسرة ، بينما كان هولاكو يقود قلب الجيش . -
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
23 من رمضان
-
فى الثالث والعشرين من شهر رمضان المُبارك خرج رسول الله (عليه الصلاة والسلام) من جوف الليل ثلاث ليالٍ منها ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان، وصلى فى المسجد وصلى الناس معه.
-
انتصار المسلمين على الساسانيين: فى الثالث والعشرين من شهر رمضان للعام 31 من الهجرة النبوية الشريفة والموافق 652م وفى عهد الخليفة عثمان بن عفان - رضى الله عنه- انتصر المسلمون على الساسانيين بعد مقتل قائدهم يزد جرد بن شهريار آخر ملوك الفرس، وانتهت بذلك دولة الفرس.
-
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
24 من رمضان
-
حدث في مثل هذا اليوم 24 من شهر رمضان عام 20 هجرية، الموافق 5 سبتمبر 641 ميلادية، تمَّ بناء مسجد عمرو بن العاص- رضى الله عنه- بالفسطاط.
-
وفى مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك لعام 264هـ رحل المُزنى أبو إبراهيم إسماعيل بن يحيى بن إسماعيل بن عمرو بن إسحاق، الإمام الجليل، ناصر المذهب، والذي قال فيه الإمام الشافعى: {لو ناظر الشيطانَ لغلَبه}.
وكان إمامًا ورعًا زاهدًا مجاب الدّعوة، متقلّلًا من الدنيا، قال الرافعىّ: {المُزنى صاحبُ مذهب مستقلّ}، ولد سنة خمس وسبعين ومائة للهجرة النبويّة الشريفة، وتُوفى فى مثل هذا اليوم ودُفن قريبًا من قبر الإمام الشافعى. -
فى مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك لعام 354هـ قُتل الشاعر الكبير أبو الطيب المتنبى، ولد المتنبى فى الكوفة، هو أبو الطيب المتنبى الشاعر الأشهر. اسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفى الكندى الكوفى، وإنما سمى المتنبى؛ لأنه على ما قيل ادعى النبوة فى بادية السماوة، وتبعه خلق كثير من بنى كلب وغيرهم. فخرج إليه لؤلؤ أمير حمص نائب الإخشيدية، فأسره، وتفرق أصحابه، وحبسه طويلا، ثم استتابه وأطلقه.
-
فى مثل هذا اليوم من شهر رمضان المُبارك لعام 718هـ للعام الميلادى 1317، رحل الفقيه الإمام العالِم المناظر، شرف الدين أبو عبد الله الحسين، الدمشقى، الشافعى، درّس بالمدرسة الجاروخيّة والعذراوية، أفتى بدار العدل، كان واسع الصدر كثير الهمّة كريم النفس مشكورًا فى فهمه وحفظه وفصاحته ومناظرته.
-
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
25 من رمضان
-
25 من رمضان 544هـ= 26 من يناير 1150م
مولد الفقيه والأصولي الكبير "محمد بن عمر بن الحسين بن علي"، المعروف بـ "فخر الدين الرازي"، صاحب تفسير القرآن الكريم "مفاتيح الغيب" وهو من أجلِّ التفاسير وأشهرها، وقد تجاوزت مؤلفاته أكثر من مائة كتاب. -
25 من رمضان 658هـ= 3 من سبتمبر 1260م
نشوب معركة عين جالوت في المنطقة التي تقع بين بيسان ونابلس بفلسطين بقيادة المظفر "سيف الدين قطز" والمغول بقيادة "كيتوبوقا"، وقد كتب الله النصر للمسلمين فحققوا فوزًا هائلا، أوقف زحف المغول الهمج، وأنقذ الحضارة الإسلامية من الدمار... -
مولد العالم فخر الدين الرازى
فى الخامس والعشرين من شهر رمضان عام 544هـ، الموافق 25 يناير 1150م، ولد العالم الجليل والفقيه والأصولى الكبير "محمد بن عمر بن الحسين بن على" المعروف بـ"فخر الدين الرازى"، صاحب تفسير القرآن الكريم "مفاتيح الغيب"، وهو من أجل التفاسير وأشهرها، وقد تجاوزت مؤلفاته أكثر من مائة كتاب. -
موقعة "ملاز جرد"
فى الخامس والعشرين من شهر رمضان عام 463هـ، الموافق 1070م، حقق المجاهد "ألب آرسلان" قائد جيوش المسلمين، وسلطان الدولة السلجوقية، انتصارًا عسكريًّا فريدًا، فى التاريخ الإسلامى، على الدولة البيزنطية، وحلفائها الصليبيين، ووقع إمبراطور الدولة البيزنطية (رومانوس الرابع) أسيرًا فى هذه الموقعة الحربية (ملاز كرد) أو (ملاز جرد)، والتى تقع بالقرب من (أخلاط) غربى آسيا الصغرى.
-
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
26 من رمضان
معركة بلاط الشهداء
- في سنة 114هـ في مثل هذا اليوم، وبعد أن فتح العرب المسلمون إسبانيا عام 92 للهجرة واستتب الأمر هناك للخلفاء الأمويين كانت معركة بلاط الشهداء بين قوات مسلمين تحت لواء الدولة الأموية بقيادة والي الأندلس عبد الرحمن الغافقي من جهة، وقوات الفرنجة والبورغنديين بقيادة شارل مارتل من جهة أخرى.
مصر والشام تحت الراية العثمانية
- وفي سنة 923هـ، وبعد انتصار السلطان العثماني سليم على الدولة المملوكية التي كانت تحكم سوريا وفلسطين ومصر، دخلت مصر والشام تحت الراية العثمانية، وأصدر السلطان سليم في مثل هذا اليوم قراراً بتولي إسكندر أورونوس، حكم الإسكندرية، وبعد أن أمضى السلطان سليم في مصر سبعة أشهر وعند وصوله إلى دمشق أُطلق عليه خادم الحرمين الشريفين، فبدأ بالتطلع إلى حمل لقب خليفة المسلمين، لأنه بسقوط مصر دخلت الحجاز تحت الراية الإسلامية ولم يكن للمسلمين وقتئذٍ خليفة فعليّ، سوى الخلافة العباسية في مصر، وتحقق للعثمانيين ما أرادوا، فقد أجبروا الخليفة العباسي في مصر على التنازل عن الخلافة لصالح سلاطين بني عثمان.
استسلام مدينة بلغراد
- وفي سنة 927هـ، استسلمت مدينة بلغراد بعد حصار الجيش العثماني بقيادة الوزير بير مُحَمّد باشا، وبعد مؤازرة من السلطان العثماني سليمان القانوني، وأقيمت فيها أول صلاة جمعة.
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
27 من رمضان
-
وفاة المنصور الخليفة الأموى فى الأندلس: فى 27 رمضان العام 392 هـ الموافق 1002م، مات المنصور، رابع الخلفاء الأمويين فى الأندلس، وهو فى سن الخامسة والستين، واسمه كاملاً هو: الحاجب المنصور محمد بن عبد الله بن أبى عامر المعافرى، وامتدت فترة حكمه خمسة وعشرين عاماً (367 ـ 392هـ).
-
فتح المسلمين قلعة فولك الحصينة فى سلوفاكيا: 27 رمضان 1093 هـ الموافق 29 سبتمبر 1682م، استولى القائد العثمانى، أوزون إبراهيم باشا، على قلعة فولك الحصينة فى سلوفاكيا، إضافة إلى 28 قلعة أخرى بالمنطقة، وقد استطاع هذا القائد تحقيق السيطرة الكاملة على سلوفاكيا.
انتصار المسلمين على الجيش الألمانى: 27 رمضان 1107 هـ الموافق 20 أبريل 1696م، السلطان العثمانى يقوم بحملته السلطانية الثانية على أوروبا، أدت إلى حرب شرسة مع الجيش الألمانى وأسفرت عن انتصار العثمانيين. واستمرت هذه الحملة 6 أشهر حتى 25ـ10ـ1696م. -
فى 27 رمضان عام 24 هجريا : تُجَدَّد كسْوَةَ الكعبة من كل عام، وكانت الكعبة المشرَّفَة تُكسَى مرتين فى العام على عهد عثمان بن عفَّان {رضى الله عنه}، الأولى بالديباج يوم التَّرْوِية، وهو اليوم الثامن من شهر ذى الحجة، والأخيرة يوم السابع والعشرين من شهر رمضان المُبارك، ولا يزال الحال مستمراً فى العهود الإسلامية التى تَلَتْ.
-
فى 27 رمضان عام 65 : تولّى الخلافة الأمويّة الخليفة عبد الملك بن مروان، من أعظم الخلفاء ودُهائهِم، فقيهاً واسعَ العِلْم، متعبداً ناسكاً، استعمله معاوية على المدينة المنّورة وهو ابن ست عشرة سنة، وانتقلت إليه الخلافة بموت أبيه فى مثل هذا العام، فضبط أمورَها، وظهر بمظهر القوة، واجتمعت عليه كلمة المسلمين، وهو أول من صكّ الدنانير فى الإسلام، وكان نقشُ خاتمِه { آمنتُ بالله مُخلصاً}، تُوفى بدمشق عام 86 للهجرة النبوية الموافق للعام الميلادى 705.
-
-
-حدث في مثل هذا اليوم من رمضآن
28 من رمضان
-
28 من رمضان 92هـ= 18 من يوليو 711م
نشوب معركة شذونة أو وادي لكة بين المسلمين بقيادة طارق بن زياد والقوط بقيادة لذريق، وكان النصر فيها حليف المسلمين، وقد هيأ هذا النصر أن يدخل الإسلام إلى إسبانيا، وأن تظل دولة مسلمة ثمانية قرون… -
28 من رمضان 716هـ= 16 من ديسمبر 1316م
وفاة السلطان المغولي محمد أولجايتو، من مشاهير سلاطين الدولة الإيلخانية، تولى الحكم بعد أخيه السلطان محمود غازان، وشهد عهده إقبال المغول على الدخول في الإسلام، ويعد عصره من أزهى عصور الإيلخانيين في العراق وإيران، ومن أعظم إنجازاته إنشاء مدينة "سلطانية".
معركة شذونة
- وفي سنة 92هـ، في 28 من رمضان، نشبت معركة شذونة أو وادي لكة بين المسلمين بقيادة طارق بن زياد والقوط بقيادة لذريق، وكان النصر فيها حليف المسلمين، وقد هيأ هذا النصر أن يدخل الإسلام إلى إسبانيا، وأن تظل دولة مسلمة ثمانية قرون.
-
-